وألقى سفير دولة فلسطين في العراق د. احمد عقل كلمة فلسطين في الاحتفال الحاشد وقد تناول فيها تاريخ الحزب الشيوعي العراقي ونضالاته ومسيرته السياسية الطويلة، مشيداً بها ومستذكرا بخاصة مشاركة المئات من كوادر الحزب في الثورة الفلسطينية المعاصرة وقتالهم في صفوفها وتقديمهم للشهداء. واكد ان " الابطال العراقيين شاركونا في السراء والضراء، لا بل عاد العشرات منهم معنا الى فلسطين ونالوا الجنسية الفلسطينية وحملوا جواز السفر الفلسطيني اضافة لجنسيتهم الاصلية العراقية الشقيقة".

وفي نهاية كلمته القى ابياتاً من قصيدة مؤثرة كان جندي من القوات العراقية التي حررت محافظة جنين في حرب الـ 48 قد ألقاها في مهرجان شعبي اقامه اهل جنين لوداع قوات الجيش العراقي الباسل عند مغادرتها عائدة الى العراق.

 

يتقدم التيار الديمقراطي بالتهاني الحارة الى قيادة وأعضاء وجماهير الحزب الشيوعي العراقي بالذكرى (82) على التأسيس.. متمنين لكم المزيد من النجاحات على طريق التقدم والمضي بعزيمة وإصرار لاستكمال مسيرة الكفاح من اجل الحرية والعدالة الاجتماعية وبناء دولة المواطنة المدنية الديمقراطية.

وبهذه المناسبة يؤكد التيار الديمقراطي اعتزازه بالعلاقات التضامنية النشطة معكم لمواجهة الإرهاب والفساد وإنجاح مشروع الإصلاح والتغيير وتفكيك منظومات الحكم القائمة على التحاصص الطائفي والاثني الذي جر البلاد الى الخراب واستمرار الأزمات الاقتصادية والاجتماعية والخدمية وفتح الأبواب أمام التدخلات الخارجية، بالشأن الوطني.

عاشت الذكرى (82) لتأسيس الحزب الشيوعي العراقي

المجد والخلود لشهداء الحركة الوطنية والديمقراطية وشهداء العراق

تحية الى القوى الحية في ساحات الاحتجاجات والاعتصام

 

باسمي ونيابة عن الامانة العامة وجماهير التجمع الجمهوري العراقي ولمناسبة الذكرى 82 لميلاد الحزب الشيوعي العراقي نتقدم بأسمى آيات التهاني والتبريكات متمنين لكم ومن خلالكم لكل المناضلين في الحزب القوة والثبات على طريق المشتركات الوطنية والثوابت النضالية للنهوض بالتيار المدني وتفعيل دور النخب والكفاءات الوطنية لقيادة المرحلة المقبلة وانقاذ العراق والحفاظ على وحدته ومستقبله المشرق في الامن والامان والاقتصاد المزدهر والبناء الجديد.

 

في الذكرى الثانية والثمانين لتأسيس حزبكم العتيد، الحزب الذي خَبَرته ساحات النضال الوطني لثمانية عقود ويزيد. حزب البطولات والمآثر والشهداء.

في هذه الذكرى العاطرة نتقدم اليكم قيادةً وجماهيراً ومؤازرين باسم التحالف المدني الديمقراطي بأسمى آيات الاعتزاز وبأصدق التهاني والتمنيات بمواصلة المسيرة الظافرة مع كل القوى الخيرة من اجل تحقيق اهداف شعبنا في الحرية والديمقراطية والتقدم.

 

الاستاذ حميد مجيد موسى، سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي المحترم. اعضاء اللجنة المركزية للحزب المحترمون.

اهنئكم بالذكرى السنوية للحزب الشيوعي العراقي، متمنياً لكم جميعاً دوام التوفيق في عملكم وجهدكم. اننا مدعوون جميعا لتعميق النهج الوطني وتوحيد المسار العراقي من اجل البناء والتقدم.

ويطيب لي في هذه المناسبة ان استذكر الايام العصيبة التي مررنا بها وشعبنا في مواجهة نظام الطغيان والدكتاتورية وهو ما يجعلنا نتذوق حلاوة الحرية وابتسامة النصر والتغيير.

أملي ان تتوحد اذرع المخلصين وتتشابك اكف العاملين لرفع راية العراق عالياً على طريق بناء الوطن والانسان.

 

بمناسبة حلول الذكرى الثانية والثمانون لميلاد حزبكم المناضل، يتقدم مكتب علاقات بغداد للحزب الاشتراكي الديمقراطي الكردستاني باجمل آيات التهاني والتبريكات الى جميع المناضلين من كوادر واعضاء الحزب ومن خلال مكتبكم الموقر، متمنين لكم دوام التقدم والازدهار في المسيرة النضالية التي خاضها حزبكم المناضل منذ اثنان وثمانون عاما قدم خلالها اغلى التضحيات في سبيل اعلاء راية الحزب عالية خفاقة وفي سبيل ديمومة المسيرة التاريخية النضالية لحزبكم.

ان تاريخ حزبكم المناضل مليء بالاحداث النضالية والبطولات قدم الحزب خلالها قوافل من الشهداء ضحوا بانفسهم فداءً للعراق وفداءً للحزب وخاضوا المسيرة بكل امانة وصدق وبطولة وكفاح الى ان من الله عليهم بالشهادة وهم يواصلون المسيرة امام الانظمة الدكتاتورية القمعية التي توالت على الحكم في العراق وابان النظام الدكتاتوري الصدامي والى يوم تحرير العراق. فهنيئاً لحزبكم ولمسيرته الظافرة هذه المناسبة السعيدة متمنين ان تبقى وستبقى هذه الشمعة مضيئة في ظل العراق الجديد وتحية وتقدير واجلال واكبار لشهداء العراق عامة من شماله الى جنوبه ولشهدائكم بصورة خاصة ومبروك ميلاد الحزب.

وكل عام وانتم وحزبكم بألف خير.

 

يطيب لي بامسي وباسم زملائي في المكتب التنفيذي للاتحاد العام لنقابات عمال العراق واسم الكوادر النقابية وعمال العراق ان ابعث اليكم بأحر تحياتنا وتهانينا الرفاقية لمناسبة الذكرى الثانية والثمانين لميلاد حزبكم المكافح الحزب الشيوعي العراقي، الذي شكل الطليعة المكافحة والمجربة للطبقة العاملة وسائر الشغيلة في عراقنا العزيز. وكافح وقارع الظلم عبر ثمانية عقود مضت وما زال يلعب دوراً بارزاً في الحركة الوطنية العراقية لبناء عراق ديمقراطي تعددي مستقل.

الرفاق الاعزاء:

انتهز هذه المناسبة للتعبير عن تقديرنا لدوركم في الوقوف الى جانب طبقتنا العاملة العراقية من اجل المزيد من الانجازات لضمان حقوق ومصالح عمال وكل كادحي شعبنا وعلى طريق الديمقراطية والحرية والعدالة الاجتماعية.

ان بلادنا وهي تواجه اليوم اشرس حملة ارهابية ممثلة بتنظيمات داعش وجرائمها الوحشية بحاجة الى المزيد من التلاحم الوطني، وتعبئة جهود الجميع من المدافعين عن الدستور والمواطنة الحقة بعيدا عن كل انواع المحاصصة المقيتة ومن اجل تشكيل حكومة وطنية كفوءة قادرة على تجاوز الازمات التي فرضت على شعبنا العراقي. والقضاء على الوجه الثاني للارهاب وهو الفساد بكل اشكاله من اجل الوصول الى بناء الدولة المدنية دولة المؤسسات والمواطنة التي يستحقها شعبنا العراقي.

فألف مبروك بميلاد حزبكم المجيد.

 

تحية نضالية خالصة نزجيها لكم بمناسبة الذكرى 82 لتاسيس حزبكم العظيم الذى قهر الظلم والمشانق والاستبداد فذهبوا وبقي الحزب سندا قويا وطنيا وامميا يناضل باسم الشعب العراقي وتاريخه العظيم وفى سبيل الانتصار النهائي للطبقة العاملة والكادحين فى العراق والحاق الهزيمة بالارهاب والامبريالية.

عاش نضال الشعب العراقي

والانتصار لطبقته العاملة

بقيادة حزبها الشيوعي

 

الرفاق في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي الشقيق

تتوجّه اللجنة المركزية للحركة التقدمية الكويتية إليكم، ومن خلالكم إلى جموع الشيوعيين العراقيين، بالتهنئة الرفاقية الحارة بمناسبة حلول الذكرى السنوية الثانية والثمانين لتأسيس الحزب الشيوعي العراقي الشقيق، حزب الشهداء الميامين وفي مقدمتهم الشهيدان الخالدان فهد وسلام عادل، وحزب النضال المتفاني والتضحيات الجسام طوال أكثر من ثمانية عقود من الزمان من أجل خدمة ا الشعب العراقي وانتصار قضيته، ومن أجل الحرية والاستقلال الوطني والعدالة الاجتماعية والتغيير الديمقراطي وبناء العراق الجديد، العراق الحرّ المدني الديمقراطي، الذي لا مكان فيه للاستبداد؛ ولا للإرهاب؛ ولا للمحاصصات، ولا للفساد.

ونحن نتابع بفخر واعتزاز دور رفاقنا الشيوعيين العراقيين في المساهمة المباشرة بالحرب ضد إرهاب داعش، والدور الملموس في الحراك الجماهيري المتنامي، والنضال المثابر للخلاص من نظام المحاصصة الطائفية والإثنية، الذي يمثّل منبع الأزمات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي يعاني منها العراق اليوم.

ومن جانبنا، فإننا لا يمكن أن ننسى الدور المشهود تاريخياً لحزبكم الشيوعي العراقي الشقيق في رفض جريمة النظام البائد بغزو بلادنا واحتلالها، التي ألحقت الضرر ليس بالكويت والكويتيين فحسب، بل ألحقت أفدح الأضرار بالعراق وشعبه، حيث عانى العراقيون ما عانوه من الحصار والدمار، ناهيك عن المجازر والقمع الوحشي.

ولهذا فإننا حريصون دوماً على أن تتأسس العلاقات بين بلدينا وشعبينا الشقيقين على مبادئ التآخي واحترام السيادة الوطنية والتعاون متبادل المنفعة، وذلك في الوقت الذي نؤكد فيه أيضاً حرصنا على توثيق العلاقات الرفاقية بين حزبينا الشقيقين على قاعدتي النضال المشترك والتضامن الأممي.

وتقبلوا أطيب تحيات رفاقكم في

 

الى مدرسة النضال الوطني الحقيقية، الى المنظمة السياسية الأصيلة والعميقة الجذور في تراب الرافدين، الى المدافعين عن الحريات وكرامة الإنسان العراقي والمتطلعين الى غدٍ خالٍ من العسف والجور والإستغلال، الى الشيوعيين العراقيين وحزبهم المناضل ولكل الوطنيين والديمقراطيين والتقدميين في بلادي أهدي هذا الملصق ، كعربون للإمتنان لما قدموه ويقدموه لشعبنا الصابر.

بمناسبة الذكرى الثانية والثمانين لتأسيس حزبكم المجيد يسرني بإسم اللجنة المركزية للمنبر التقدمي في البحرين ومكتبها السياسي وبإسم كافة اعضاء ومناصري تنظيمنا ان أتوجه اليكم بأحر التهاني الرفاقية، معبرين عن إجلالنا لما قدمه حزبكم الشقيق من تضحيات جليلة طوال تاريخه المجيد من أجل حرية واستقلال العراق والتقدم الاجتماعي والديمقراطية لشعبكم، حتى استحق الحزب الشيوعي العراقي شرف أن يكون حزب الشهداء، حزب فهد وسلام عادل وقوافل الشهداء الذين ضحوا من أجل وطن حر وشعب سعيد.

إننا نتابع بتقدير عالٍ النضال الجسور الذي تخوضونه اليوم من أجل التغلب على تبعات الديكتاتورية البائدة والإحتلال الأمريكي، وضد فساد الطبقة السياسية ونظام المحاصصات الطائفية الذي صممته لضمان مصالحها وتكريس الامتيازات التي يضمنها لها، ونثمن مساهمتكم الكبيرة في فعاليات القوى المدنية والشعبية المناوئة للفساد، والمطالبة بنظام ديمقراطي، وبدولة مدنية عصرية.

وإذ نحييكم، ومن خلالكم نحيي قيادة وكافة كوادر ومناضلي حزبكم ومناصريه، ونتمنى لنضالكم الموفقية، نؤكد حرصنا على تطوير العلاقات الرفاقية الراسخة بين تنظيمينا، التي يعود تاريخها إلى عقود طويلة مضت في إطار الكفاح المشترك للشيوعيين في بلدينا وفي العالم العربي، وفي الحركة الأممية المناهضة للإمبريالية ونهجها العدواني.

 

نهنئكم بإسمي ورفاقي بالجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، بالذكرى 82 لتأسيس الحزب الشيوعي العراقي كما نهنىء اللجنة المركزية للحزب بهذه المناسبة العزيزة على قلوبنا. وإذ نتمنى لكم التقدم مستندين للموروث الثوري لنضالات وتضحيات حزبكم المناضل.

اننا في الوقت ذاته نتوجه للشعب العراقي بتمنياتنا له بالانتصار على الارهاب والقوى الظلامية، ونتمنى له غد مشرق ومستقبل افضل والى الامام دوماً لشعب يستحق بجدارة كل آيات الاحترام والتقدير.

مجدداً نهنئكم ونتمنى لكم وللحزب الشيوعي العراقي قيادة وكوادر وقاعدة جماهيرية تحقيق الاهداف والآمال التي يصبوا اليها الشعب الشقيق.

عاش نضال شعبينا وحزبينا

والمجد للمناضلين والشهداء

رفيقكم

 

يحيي الحزب الشيوعي الفرنسي الناشطين وقيادة الحزب الشيوعي العراقي الذين احتفلوا بالذكرى الثانية والثمانين لميلاده في 31 آذار.

يعمل الحزب الشيوعي العراقي لتجمع وتعبئة الشعب العراقي ضد عدم المساواة الاجتماعية ومن اجل الحقوق الانسانية والديمقراطية.

وإذ يلعب دوراً اساسياً في التحالف المدني الديمقراطي، يسعى الحزب الشيوعي العراقي، في ظل اوضاع الحرب والمعاناة، من اجل شروط السلام والديمقراطية والعدالة في العراق، ولفتح أفق يساري في البلاد وفي المنطقة.

ان مستقبل العراق يجب ان يقرره ويقوم ببنائه العراقيون نفسهم ولما فيه مصلحتهم الوطنية بدون تدخل من اي شخص، وبمشروع يهدف الى توحيد الشعب بدلاً عن تقسيم المجتمع وفقاً لاسس دينية واثنية وثقافية.

ان هذه القوى ممثلة الحزب الشيوعي العراقي والتحالف المدني الديمقراطي، التي على «المجتمع الدولي» ان يدعمها بشكل نشط وفعال، وينبغي ان يكون موقع فرنسا مع هذه القوى من اجل تحقيق السلام والتنمية في العراق والشرق الاوسط .

 

تقبلوا التهاني الرفاقية من الحزب الشيوعي في روسيا الاتحادية. عاش التضامن الاممي لشغيلة العمل.

 

لكم منا 82 وردة حمراء تضامناً الى مئات الورود الحمراء الاخرى التي تجسد كل واحدة منها شهيدة او شهيد قضى في سبيل التقدم والازدهار.

ننحني اجلالاً للشهداء.. بدءاً بالرفيقين الكبيرين فهد وسلام عادل.

 

يعرب الحزب الشيوعي الاوكراني عن تضامنه معكم، في نضالكم الصعب، وفي الدفاع عن حقوق وحرية ومصالح الشعب الشغيل وعبر عن الثقة بانتصار نضال القوى التقدمية العراقية.

 

نبعث اليكم بإسم اللجنة المركزية للحزب الشيوعي في فنزويلا بتحيات حارة الى الحزب الشيوعي العراقي بمناسبة الذكرى الـ82 لتأسيسه.

ان الحزب الشيوعي في فنزويلا يعتبر الحزب الشيوعي العراقي حصناً تاريخياً للنضال من اجل حقوق ومصالح الطبقة العاملة والشغيلة العراقية. وتقدم مسيرته على مدى 82 عاماً مثالاً على النضال ضد الامبريالية والاستعمار.

ونود التعبير للحزب الشيوعي العراقي وكل جماهيره واصدقائه الذين يحتفلون في ارجاء العراق بهذه الذكرى الـ82 لتأسيسه بأن الشيوعيين الفنزويليين يشاركونكم احتفالاتكم بهذه المناسبة، بروح التضامن الأممي والعزم على مواصلة النضال من اجل بناء الاشتراكية.

ويتطلع الحزب الشيوعي في فنزويلا، ومن منظور الأممية البروليتارية، الى تعزيز وتطوير التضامن والعمل المشترك بين حزبينا من اجل تعزيز نضال الحركة الشيوعية العالمية.

نجدد تهانينا الى الحزب الشيوعي العراقي في عيد ميلاده الـ82.

مع تحياتنا الرفاقية

 

بمناسبة مرور الثاني والثمانين على عيد ميلاد الحزب الشيوعي العراقي، حزب العمال والفلاحين والكادحين تتقدم طائفة الصابئة المندائيين باسمى التبريكات والتهنئة للحزب العتيد والذي قدم الشهداء قرباناً من اجل الوطن الحر والشعب السعيد. كما قدمت الطائفة شهداء وسجناء على مدى السنين منذ تأسيس الحزب وسنبقى سائرين من اجل الوطن الحر والشعب السعيد.

المجد والخلود لشهداء الحزب.. وسيبقى الحزب مرفوع الرأس.

ودمتم للنضال.

 

الرفاق الاعزاء قيادة حزبنا الشيوعي العراقي

للفرح للعيد للذكرى 82 لتأسيس حزب العمال والفلاحين الفقراء وسائر شغيلة اليد والفكر تبعث لكم رابطة الانصار الشيوعيين في بغداد بأجمل التهاني القلبية. فالاحتفال بذكرى تأسيس الحزب الشيوعي الذي قدم الاف الشهداء من كوادره واعضائه واصدقائه هو مناسبة وطنية يستذكر بها شعبنا الملاحم البطولية للشيوعيين العراقيين وتضحياتهم الكبيرة من اجل الشعب والوطن. ان شعبنا يثق بقدرة الشيوعيين العراقيين واخلاصهم في الدفاع عن حقوق الشعب في الاصلاح والتغيير وبناء الدولة المدنية الديمقراطية البديل المضمون لنظام المحاصصة الطائفية الذي حول العراق الى دولة فاشلة. في هذه المناسبة العطرة التي تمر على شعبنا وهو يخوض نضاله السلمي المتمثل في التظاهرات والاعتصامات نعبر لكم عن اعتزازنا بمواقف حزبنا الثابتة وانحيازه الى قضايا الجماهير الكادحة وهو يعبر بصدق عن تطالعاتها المشروعة في تحقيق النظام الديمقراطي التعددي، وتحقيق العدالة والمساواة في وطن حر وشعب سعيد.

عاشت الشيوعية طريق البشرية نحو الحياة الحرة السعيدة .

عاش نضال الحزب الشيوعي العراقي من اجل الديمقراطية والتغيير الحقيقي.

تحية اكبار واعتزاز بذكري ميلاد حزبكم المناضل، حزب الشغيلة / الحزب الشيوعي العراقي.. دام نضال الحزب والمجد لشهدائه الخالدين.

 

يا ليتني كنت معكم.. لكنها الصحة التي خذلتني فأبتْ الا ان تحرمني من ألق اللقاء.. للجميع امسية سعيدة وحفل بهيج.

 

ظهرا كنت في مسرح سينما سميراميس التي لنا فيها ذكريات مشاهدة افلام السينما العالمية التي لا تنسا كزد لكوستاف والبستاني وغيرهما لحضور ومشاركة اصدقائي الشيوعيين باحتفالاتهم بعيدهم الثاني بعد الثمانين. الحزب الذي مازال البقعة البيضاء اليتيمة وسط لوحة الخراب السياسي الماثل منذ 2003 وليومنا هذا. وقبل ان تكتمل مسرتي الاولى التي اشعل ذروتها صوت وشباب وحيوية المغني والملحن الوطني الثائر جعفر حسن باغانيه السبعينية وتوثبها وتألقها، كانت مسرة ملطخة بدموع الآس واللوعة لفقدان اصدقاء شيوعيين شهداء وراحلون افتقدتهم في تلك اللحظة، وكنت انوب عنهم بالحضور وسط هذا الكرنفال من المحبة والبياض والحماس

المسرة الثانية تناهي البشارة لجمهور الاحتفال بان الكابينة التكنوقراطية دقت مسمارا في نعش المحاصصة رغم التوقعات في ما سيليها من عرقلات وعقبات وسيناريوهات ماكرة سينظمها اللصوص والفاسدين والطائفيين، وانتهاء الاعتصام بأروع صورة للاحتجاج السلمي للعراقيين ما بعد الدكتاتورية، ورفع اخر خيمة وتنظيف المكان من قبل ابطال الاعتصام المدنيين السلميين.

هما حقا مسرتان لا يحتملهما نهار واحد من روزنامة الاحباطات المتتالية والانكسارات المتلاحقة.

 

• الشيخ ضياء الربيعي – امين سر اتحاد الجمعيات الفلاحية في العراق.
نتطلع الى دوركم

بمناسبة الذكرى الـ 82 لتأسيس حزبكم المناضل الحزب الشيوعي العراقي اتقدم بإسمي واخواني في المجلس التنفيذي لجمعيتنا / جمعية الثقافة التركمانية لكردستان العراق، بأحر التهاني والتبريكات بهذه المناسبة العزيزة على قلوبنا جميعاً ونتمنى ان تكون هذه المناسبة دافعاً كبيراً لاحلال الامن والاستقرار والوئام في ربوع العراق عموماً وكردستان خصوصاً. ولا يخفى على احد بان اخواننا في الحزب الشيوعي العراقي كانوا دائما السباقين في حل كل المعضلات والاختناقات السياسية التي حلت بالعراق والاقليم وان هذه المرحلة الحساسة التي يشهدها الاقليم من اختلافات سياسية قد تكون قاتلة، ونتمنى ان يكون لحزبكم العظيم موقفا نتشرف به جميعاً من اجل حل هذه الاختلافات السياسية واعادة الاستقرار والوئام لربوع اقليمنا العزيز.
ونهنئكم وانفسنا وكل كوادر الاخوة في الحزب الشيوعي العراقي بهذه المناسبة العزيزة وفقكم الله وشكراً.
اخوكم
جودت النجار
رئيس المجلس التنفيذي للجمعية

تهنئة من قلب احبكم منذ خمسين عاماً

في الذكرى الثانية والثمانين لميلاد ربيع الحركة الوطنية العراقية.. رفاق الدرب الطويل في اعرق وأصدق وأنقى وأبهى مسيرة نضالية في تاريخ العراق السياسي.
اليكم يامن سعيتم من ثمانين عاما الى تحقيق وطن حر وشعب سعيد ،وقدمتم من اجله الشهداء في قافلة طويلة من مناضلين أشداء.. وما انثنيتم، وامتلأت بأحراركم سجون العراق.. وما انثنيتم، وطاردكم الطغاة في الجبال والأهوار.. وما انثنيتم.. وحاصرتكم المحن فكنتم عمقا ما عرف الانحناء ونسرا يحلق في الفضاء فيما الطغاة لفظهم التاريخ في مزابله.
اليكم ايها الوطنيون الطيبون الصادقون المبدئيون المثقفون الامينون الخلوقون ..بطاقة تهنئة معطرة بمحبة قلب احبكم من خمسين عاما.
د. قاسم حسين صالح

انتم اهل العلم والتضحية والحكمة

الشمس العراقية تغني لكم منذ اليوم الحادي والثلاثين - اذار – 1934 وسيطل نشيدها مندمجا مع نشيدكم، إلى الابد .تدور دورتها وتدورون دورتكم بخطى ثابتة ، كما كنتم خلال 82 عاماً، مهما علا الرعد والبرق لأن قوتكم من صلب شعب الرافدين، وهمتكم من هِمّة باني حزبكم ، الخالد في أعماق النفوس الإنسانية السامية .
كان بحر النضال الطويل فسيحاً شاسعاً عبرتم صعابه بكل عزم ، و سيزهى الوطن العراقي بأوراد الشيوعيين العراقيين مهما طال الزمان.
سترتفع آمال حزبكم ، يداً بيد مع الشعب، سيحظى الشعب بالسرور حتماً، سيرفع الحزب الشيوعي العراقي قلبه ورايته في زمان السلم والحرية، بالعلم والتضحية وعميق الحكمة.
أجل، يا كرام الطباع، يا حاملي السراج، أنتم أهل العلم والتضحية والحكمة.. لكم التحية وأكاليل الزهور الحمراء.
جاسم المطير

سوف تنجحون ..

يتقدم حزب تودة بتحياته الحارة لكم بمناسبة الذكرى ال 82 لتأسيس حزبكم، ونعرب عن التضامن والتعاطف معكم والشعب العراقي، الذي يعاني من الظروف القاسية والمشاكل الكبيرة والتي هي غير خافية علينا، حيث نحن نتابع كفاحكم بإهتمام كبير.
ونحن واثقون من أن ما تبذلونه من جهود ومحاولات إعلامية وتنظيمية ستساعد الشعب العراقي على التغلب على التهديدات والنكسات وسوف تنجحون!
نحن نقدر نضالكم الإيجابي المستمر لتخليص بلادكم من الأزمة من خلال تنظيم الكادحين العراقيين.
نود أن نعرب عن تضامننا مع الشعب العراقي
ونتمنى لحزبكم كل النجاح في نضالكم من أجل السلام والاشتراكية.
عاشت الاشتراكية
يحيا التضامن الدولي.
حزب توده الإيراني/ منظمة السويد

اهنئ الحزب الشيوعي بكل كوادره ومن ضمنهم اصدقائي في ذكرى تأسيسه.. كل عام وانتم والعراق بألف خير.
آسيا كمال

كل عام وأصحاب الأيادي البيضاء بكل خير
بمناسبة حلول الذكرى الثانية والثمانين لتأسيس الحزب الشيوعي العراقي التي صادفت في 31 آذار 2016 ، تود اللجنة التنسيقية للتيار الديمقراطي العراقي في أستراليا بالإصالة عن نفسها وبالنيابة عن كافة أعضاء التيار وأصدقائهم ومؤيديهم أن تقدم إلى منظمة الحزب الشيوعي العراقي في أستراليا ومن خلاله إلى اللجنة المركزية للحزب أخلص التهاني بهذه المناسبة السعيدة.
يعتز ويفتخر زملاؤكم في التيار الديمقراطي العراقي في أستراليا بالعلاقة الوطيدة التي تربطنا معاً وهم يصافحونكم بشدة ، معاهدين على مواصلة النضال معاً ، من أجل بناء عراق واحد ، عراق بدون محاصصة ، يتسع لكل العراقيين ، تضلله خيمة المساواة ، أعمدته العدالة الإجتماعية ، تحت ظل دولة مدنية دستورية.
فإلى أصحاب الأيادي البيضاء والجيوب النظيفة والسمعة المشرفة ، نهديكم تهنئة بإتساع الوطن الجريح وكل عام وأنتم بكل خير.
اللجنة التنسيقية للتيار الديمقراطي العراقي في أستراليا
6 نيسان 2016