فضاءات

من الفيسبوك.. عين على التظاهرات

أحمد عبدالحسين
الحركة الاحتجاجية لن تكف عن تجديد أساليبها الاحتجاجية والمطلبية لأجل كشف ملفات الفساد ...
حملة المليون توقيع لكشف الفساد المالي
المنظمون لهذه الحملة يفكرون ويريدون الوصول إلى اكبر قاعدة اجتماعية للضغط الإعلامي والسياسي والاحتجاجي على السلطة القضائية والسلطة التشريعية لأجل إيجاد آليات واضحة وسريعة ومحددة للاستجابة لأحد أهم مطالب الحركة الاحتجاجية وتظاهراتها في محاسبة الفاسدين واسترجاع الأموال المنهوبة
علي السومري
النفط وصار بلاش، والميزانيات تقريباً 900 مليار دولار، باكوهه من ٢٠٠٣ ولليوم، وفوكاهه البعثية وأبواقهم بعدهم يحكمون!! شنو اللي اتغير؟
ويجيك واحد ويكلك (ليش تتظاهر؟؟؟)
عبد الزهرة زكي
بالمصادفة كنت اليوم في واحد من شوارع بغداد، استوقفتني حماسة شبان متطوعين لجمع تواقيع مواطنين يتفقون على المطالبة بفتح ملفات الفساد وإحالة المفسدين للعدالة واسترداد أموال شعب منهوب.
وقعت، وأدعو كل عراقي مخلص ويدرك أن مستقبل أبنائه مهدد من اثنين مشاركين في الجريمة (الفساد والارهاب) أن يوقع وأن يشارك الشبان حماستهم.
لتأخذ الحملة بعداً شعبياً..
سلوى زكو
في مواجهة عدو بلغ مرحلة متقدمة من الشراسة في الدفاع عن مصالحه والتبلد ازاء أي نقد أو مطالبة بالمحاسبة لا ينفع اللجوء الى حملات التوقيع الالكترونية ولن تهز شعرة في بدنه ان تصفه في بيان منشور بأنه فاسد ولص وتطالب بمحاسبته.
التوقيع الالكتروني يستخدم لأغراض صناعة رأي عام وفي حالتنا هذه فان الرأي العام موجود بعد ان مس الفساد كل مفاصل الحياة والمشكلة في تحريكه ودفعه الى الفعل.
لو كانت حملات جمع التواقيع على الطبيعة في الشوارع والمحلات والمدن والبلدات والقرى لوجدت الفاسدين يرتعدون من الحراك الجماهيري فهذا وحده الذي يخيفهم.